- 010: 1458
- 020: بغداد
- نوع المادة: الهندسه
- اللغة: المعماري
- نوع المادة: ماهية العماره
- 070: 4
- 080: 7
- 090: 1998
- الرقم الدولي: نظرية
- عدد الصفحات+تفاصيل: كلية الهندسه والجهات ذات العلاقه بالبحث
- 150: اسعد غالب الاسدي
- 160: 36
- 170: ذكر
- 180: كلية الهندسه.جامعة البصره
- 190: مباشر
- العنوان: 1
- 210: 10
- 220: 1993
- العنوان الثانوي: د.فائده نوري عطو
- 240: استاذ مساعد
- 270: كلية الهندسه.جامعة بغداد
- 250: ذكر
- المؤلف: 1998
- الجهة المؤلفة: الدكتوراه
- 320: الهندسه المعماريه
- 330: نظريه العماره
- 340: من نتائج ذلك ان تكون العماره مبنى هو الذي يتوفر على متطلبات الايواء.فلا يمكن ايواء الانسان الى بيئة ملائمة الا في مبنى,يتوفر على المتانه والقوه والثبات والاستقرار في المكان والديمومه في الزمان.وعندما تكون العماره يتوفر على على متطلبات المأوى فانه يمتلك بذلك قدرا من الجمال الناتج عن تحقق ابعاد اساسيه في الماهيه..حتى اذا حضرت العماره في وجودها الواقعي.فانها تكشف في اشكال الابنيه عن جمال اخر بأثاره الحسيه والتعبيريه المختلفه.كما يكشف وجود› العماره في الواقع عن تغيرها بفعل تاثير ابعاد انتماء المبنى عليه,من مكان وزمان وانسان تتصف بالتغيير بطبيعتها وتودي الى حضور نسبي لما هو ثابت الوجود من موقومات الماهيه .. والعماره ظاهره كلية تتصف بتعدد وتعقيد افلرادها ووظائفها ومكوناتها,وهي تحضر واقعيا في الابنيه في حالة متواصله من التغيير والتجدد على مدى الزمان والمكان.ولكي نعرف العماره بالرغم من كل حالات تغيرها,يجب علينا ان نبحث عن ماهو اساسي من خصائص ومقومات تميزها عن سواها من الظواهر,وتكون حاضره في كل حالات تحولها وتغيرها .. اذا للعمارة وظيفه اساسيه,وتلك هي وظيفة<المأوى> حيث لايمكن للعماره الا ان تكون مأوى,وان الحاجه الى المأوى قد كانت وما تزال المبرر لانشاء اي مبنى,مالم يحقق متطلبات مأوى الانسن.بان يحقق له الحمايه الطبيعيه والانتماء الاجتماعي والوجودي في العالم ....... < تاريخ الاطروحه 1998 >
مساعدة - بحث جديد - الصفحة الرئيسية - English
نسخة تجريبية |
© جميع حقوق النشر محفوظة لجامعة بغداد / الامانة العامة للمكتبة المركزية 2012